الأحد، 29 ديسمبر 2013

مشروعي المستقبلي

سأقوم بإذن الله بإنشاء مدونة
تكون مرجعا للمدرسة مختصة بمركز مصادر التعلم
يتعلم منها الطلاب كيفية استخدام مقتنيات المركز
وكذا المعلمين وطرائق استخدام أجهزة المركز
وكيفية الاستفادة من المركز في مناهجهم
ومدى أهمية ذلك
أي تكون مرجعا للطلاب والمعلمين
وكذلك أصدقاء المركز

ملف الإنجاز

حساب القناة

حساب المدونة

حساب الفيس بوك
https://www.facebook.com/hadi11677                      

حساب التويتر
https://twitter.com/hadi11677              

رابط عرض الاختيار من متعدد

رابط عرض إكمال الفراغ

الأربعاء، 25 ديسمبر 2013

فيلم يجسد مدى تطوير مصادر العلم


المدونات و التعلم الإلكتروني

الملخص

تمثل نظم إدارة التعلم (Learning Management systems) الجهاز المركزي المستخدم بواسطة معظم مؤسسات التعليم العالي لدعم العملية التعليمية. ويتناقض أداء هذه الأنظمة مع تزايد المطالبة باللامركزية في أوساط التعليم العالي والحاثة على استخدام الأدوات والخدمات المفتوحة التي تساهم بصورة متزايدة في تعزيز مجموعة واسعة من الأنشطة والممارسات التعليمية خارج الحدود المؤسسية.
وفي السنوات الخمس الماضية، برزت مجموعة من التقنيات المصنفة تحت مظلة تطبيقات الجيل الثاني من الويب، مثل المدونات والويكي وأنظمة إدارة المحتوي الشخصي وغيرها، كبدائل لأنظمة إدارة التعلم. وفي هذه الورقة سنتناول تقنية المدونات كأنظمة بديلة أو مساندة لأنظمة إدارة التعلم مع بيان خصائص ومميزات كل نظام واستخدامهما في التعليم. كما سنحاول في هذه الورقة تشكيل إطار عام للمقارنة بين النظامين وتقييمهما من واقع تجربة عملية، وأخيراً نختتم الورقة بذكر بعضاً من التوصيات في هذا المجال.  

 مقدمة
أدى ظهور ما يسمى بالجيل الثاني من التعلم الإلكتروني (E-Learning 2.0) والذي يهتم بتوظيف البرامج الاجتماعية مثل المدونات (Blogs) والويكي (Wikis) وغيرها في العملية التعليمية، إلى تغير مفهوم التعلم الإلكتروني وطرق عرضه والتفاعل معه ليشمل جوانب أكثر تفاعلية وإنتاجية وشخصية أيضاً.

ومع انتشار المدونات (weblogs) كأحد التطبيقات البارزة في الجيل الثاني من الويب (Web 2.0)، قام المعلمون والمهتمون في السلك الأكاديمي بتسخير هذه التقنية لخدمة مقرراتهم الدراسية وللتواصل مع طلبتهم، وذلك لانفتاحية هذه التقنية وسهولة استخدامها. فمن جهة تعتبر المدونات نوع من أنواع نظم إدارة المحتوى ( Learning Content Management System) (LCMS) والتي يمكن توظيفها لنشر محتوى المقرر الدراسي والنقاش مع الطلبة، ومن جهة أخرى تعتبر المدونات تقنيات سهلة التركيب والاستخدام بحيث يمكن لأي شخص غير ملم ببرمجة وتصميم مواقع الإنترنت  بناء مدونة له في غضون دقائق بفضل وجود مواقع تقدم خدمة استضافة  وبناء المدونات مجاناً.

في المقابل، لازالت بعضاً من المؤسسات التعليمية والأكاديمية حول العالم تعتمد على نظم إدارة التعلم Learning Management systems (LMS) لنشر مقرراتها الدراسية. ومثل هذه الأنظمة توفر عادة بعض التسهيلات لتقديم المقررات إلكترونياً، بحيث يضع المدرس المواد التعليمية من محاضرات وامتحانات ومصادر في موقع النظام. كما أن هناك غرفاً للنقاش و حافظة لأعمال الطلبة (ePortfolios) و غيرها من الخدمات الإلكترونية المدعمة للمادة الدراسية.

وفي عصر المعلوماتية والوصول الحر للمعلومة، برزت فئة من المنتسبين للمجال التعليمي تطالب بالتحرر من قيود نظم إدارة التعلم الإلكتروني وانغلاقها، واستبدالها بأنظمة أكثر انفتاحاً مواكبة للتغيرات المتسارعة في تقنيات الويب،  فقد ذكر (Hotrum, 2005) و(Dalsgaard, 2006)،  أن أنظمة إدارة التعلم لا تدعم بالضرورة التوجه البنائي الاجتماعي في التعلم  (social constructivist approach) الذي يؤكد على التعلم الذاتي وينظم أنشطة الطلاب.
هذا الاتجاه الجديد في توظيف تقنيات الويب في العملية التعليمية،  يمنح الطالب فرصة كبيرة للتعاون والتشارك مع أقرانه في نشاطات معرفية واجتماعية مختلفة وأيضاً بناء مجتمعات تعلمية وشبكات للتعلم الفردي تحقق أهداف التعليم.

والسؤال المطروح في هذه الورقة هو: ما أوجه الاختلاف والشبه بين أنظمة إدارة التعلم والمدونات كبدائل تستخدم في العملية التعليمية؟ وهل تعتبر المدونات بديلاً أفضل من نظم إدارة التعلم أو العكس صحيح؟ من هذا المنطلق، ستتناول الورقة في أجزائها الأربع ما يلي: نبذة عن الجيل الثاني من التعلم الإلكتروني. يليه تعريف بالمدونات ونظم إدارة التعلم واستخداماتهم في التعليم. ثم مقارنة بين أحد أنظمة التعلم الإلكتروني (جسور) والمدونات كبيئات تستخدم في نشر المقررات الدراسية والتواصل مع الطلبة. هذه المقارنة مستخلصة من واقع تجربة عملية في استخدام البيئتين لمدة ثلاثة فصول دراسية في قسم تقنية المعلومات للطالبات بجامعة الملك سعود. وأخيراً تختم الورقة بطرح بعضاً من الدروس المستفادة من التجربتين وعدداً من التوصيات.  

الجيل الثاني من التعلم الإلكتروني
يعرف التعلم الإلكتروني على أنه ” طريقة للتعليم باستخدام آليات الاتصال الحديثة كالحاسب و الشبكات و الوسائط المتعددة و بوابات الإنترنت من أجل إيصال المعلومات للمتعلمين و بصورة تمكن من إدارة العملية التعليمية و ضبطها و قياس و تقييم أداء المتعلمين. “[1]
ومع تطور شبكة الإنترنت وزيادة سرعتها تغير مفهوم التعلم الإلكتروني وطرق عرضه والتفاعل معه لتشمل جوانب أكثر تفاعلية، مما أدى إلى ظهور ما يسمى بالجيل الثاني من التعلم الإلكتروني (E-Learning 2.0). هذا النوع يهتم بتوظيف البرامج الاجتماعية مثل المدونات (Blogs) والويكي (Wikis) وغيرها في العملية التعليمية. وقد عرف المجلس القومي المصري للتعليم الالكتروني الجيل الثاني من التعلم الإلكتروني على أنه:
 "يهتم بدعم الجانب الاجتماعي للعملية التعليمية تعويضا للانفصال المكاني بين المعلم والمتعلمين وذلك من خلال استخدام البرمجيات الاجتماعية (البرمجيات التي تعزز الشراكة والتواصل بين المتعلمين) مثل المدونات والويكي وتشكيل مجتمعات من المتعلمين والبث الصوتي وبث الفيديو والشبكات الاجتماعية. كما أن تبادل الروابط الخاصة بالويب من خلال برامج وضع العلامات على الروابط الهامة يساعد في تعرف المتعلم على الآخرين من ذوي الاهتمام المماثل" (المركز القومي المصري للتعليم الإلكتروني ، 2008).

 وفيما يلي نتناول تعريف لهذه التقنية ومكوناتها وأنواعها واستخداماتها في التعليم.

المدونات (Blogs)
كانت البداية الفعلية للمدونات عام 1997م عندما قام John Barger بنحت الكلمة (Weblog) لترمز إلى صفحة إنترنت يقوم صاحبها بتسجيل يومياته فيها (Blood, 2004). ثم تحولت الكلمة بعد ذلك اختصارا إلى (Blogs) و اشتهرت ترجمتها بـ (مدونة). وقد ذاع صيت المدونات وانتشرت بسرعة بعد أحداث 11 سبتمبر (Ojala, 2004) وأيضاً إبان الحرب على العراق وذلك كوسيلة للعديد من الأشخاص المناوئين للحرب في الغرب للتعبير عن مواقفهم السياسية.

هذه التقنية لاقت الكثير من القبول والانتشار لدى مستخدمي الإنترنت، ففي إحصائية قريبة نشرها موقع [2]Technorati (المتخصص بمتابعة نمو وحركة المدونات على الإنترنت) في شهر أغسطس من عام 2008م بين فيها أن عدد المدونات على شبكة الإنترنت وصل إلى أكثر من 100 مليون مدونة.

1) تعريف المدونة
المدونة  عبارة عن "صفحة إنترنت ديناميكية تتغير زمنياً تباعاً حسب المواضيع المطروحة فيها، حيث تعرض المواضيع في بداية المدونة حسب تاريخ نشرها (حديثة النشر أولاً ثم التي تليها وهكذا). و الموضوعات التي يتناولها الناشرون في مدوناتهم تتراوح ما بين اليوميات، و الخواطر، والتعبير المسترسل عن الأفكار، و الإنتاج الأدبي، و الموضوعات المتخصصة في المجال التقني" (ويكيبيديا العربية، 2008).

2)  مكونات المدونة
تختلف مكونات المدونة من واحدة لأخرى (شكل 1) و بشكل عام تتفق جميعها بوجود العناصر الرئيسية التالية: عنوان رئيسي للمدونة (Blog Title) وموضوعات (Posts) مؤرخة ومؤقتة (Date/Time Stamp)  تبين متى تم نشر الموضوع، و تعليقات تضاف تراكميا (Comments)  وروابط ثابتة للموضوع (Permalink) لاستخدامها في مواقع أو مدونات أخرى وأرشيف للمواضيع (Archives) .كما تحتوي بعض المدونات على خدمة التعقيب (Trackback) لتتبع من قام بالكتابة عن أحد المواضيع المنشورة في المدونة و خدمة خلاصات المدونة (RSS feeds) ومحرك للبحث في المدونة وأيضا قائمة بمواقع مدونات (Blog rolls) ومواقع أخرى ينصح بها المدون.
شكل 1. صورة توضح اختلاف مكونات المدونات من واحدة لأخرى

3) خصائص المدونات
هناك خمس خصائص مشتركة للمدونات (Lindahl and Blount, 2003) جعلت منها التطبيق الأكثر ملائمة للاستخدام بالنسبة للمستخدم العادي وهي: فصل المحتوى عن طريقة العرض، و وجود القوالب الجاهزة، وسهولة إدارة المعلومات، و دعم خلاصات المدونة، وأخيراً دعم واجهات التطبيقات البرمجية (API) والتي يمكن دمجها مع البرامج المكتبية وتحرير المدونة باستخدامها كتلك الإضافة التي تقدمها خدمة Blogger لبرنامج الوورد.

4)استخدامات المدونات في العملية التعليمية
تعتبر المدونات من أدوات الاتصال المميزة مع الطلاب ويمكن استخدامها في العملية التعليمية بشكل فعال سواء للمدرس أو الطالب وذلك لتوصيل متطلبات وتعليمات الدروس للطلاب أو التواصل مع المدرس خارج إطار المقعد الدراسي.

هناك تجارب عدة ناجحة في استخدام المدونات في العملية التعليمية سواء على مستوى عالمي انظر (Al-Khalifa, 2008) أو محلي، سيكون تركيزنا هنا على ذكر بعض التجارب المحلية الناجحة. ففي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن قام أستاذ علم الإدارة بتوظيف المدونات الإلكترونية في مادة (مبادئ في علم الإدارة)[3] المدرسة لطلاب قسم الهندسة الكهربائية.
أما في جامعة الملك سعود، فتم استخدام المدونات لإدارة محتوى بعض المواد المدرسة في قسم تقنية المعلومات، التابعة لكلية علوم الحاسب والمعلومات ولفتح قنوات اتصال ونقاش مع الطالبات. وقد أظهرت نتائج استبيان وزع على الطالبات نهاية الفصل الدراسي عن مدى رضاهم من استخدام هذه التقنية في تفعيل التواصل مع أستاذات المادة (Al-Khalifa, 2008).

أما في التعليم العام فقد قامت إحدى المشرفات التربويات في تعليم ((الرياض)) بتفعيل المدونات في العمل الإشرافي حيث سعت إلى نقل المواد الدراسية والدورات التدريبية والتعاميم وملفات العروض التقديمية إلى مدونتها الخاصة على الشبكة العنكبوتية. وتحتوي مدونتها على كل ما من شأنه تطوير عمل المعلمة واطلاعها على آخر المستجدات في العالم بما يخدم مادتها (جريدة الرياض، 2008).

أنظمة إدارة التعلم الإلكتروني
يقصد بأنظمة إدارة التعلم الإلكتروني Learning Management systems (LMS)، بأنها الأنظمة التي تعمل كمساند و معزز للعملية التعليمية بحيث يضع المدرس المواد التعليمية من محاضرات و امتحانات و مصادر في موقع النظام كما أن هناك غرفاً للنقاش و حافظة لأعمال الطلبة (ePortfolios) و غيرها من الخدمات الإلكترونية المدعمة للمادة الدراسية. أي أن أنظمة إدارة التعلم هي برامج تساعد في تخزين محتوى المقررات الدراسية إلكترونياً وإدارتها كما أنها تسهل إدارة عملية التعلم.  ومن خصائص تلك البرامج ما يلي:
·       نشر وتقديم المقررات الدراسية.
·       إدارة سجلات الطلاب ومتابعة أنشطتهم.
·       إمكانية التواصل بين الطلاب والمدرسين عن طريق منتديات حوارية خاصة.
·       نشر الامتحانات وتقييمها.

كما يمكن النظر إلى هذه الأنظمة على أنها مجموعة من الأدوات (مثل المنتديات و الامتحانات وغيرها) والمعلومات (المحتوى التعليمي ومعلومات الطلبة وغيرها) التي توظف لخدمة سياق منهج دراسي محدد.

وفي الوقت الحاضر، هناك عدد كبير من برامج إدارة أنظمة التعلم تتجاوز  200 حزمة برمجية (إطميزي، 2006)، تأتي على نوعين، منها ما هو مجاني ومفتوح المصدر مثل برنامج مودل (Moodle) ومنها ما هو تجاري مثل برنامج بلاك بورد (Blackboard).

نظام جسور لإدارة التعلم الإلكتروني
يعتبر نظام جسور لإدارة التعلم الإلكتروني، أحد مشروعات المركز الوطني للتعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد، منظومة برمجية مسئولة عن إدارة العملية التعليمية الإلكترونية. ويقدم النظام مجموعة من الخدمات مثل: التسجيل والجدولة والتوصيل والتتبع و الاتصال والاختبارات.

ويستطيع المتعلم من خلال صفحته الخاصة الاطلاع على درجاته وواجباته، ويستطيع المعلم بناء الاختبارات الالكترونية عبر أنظمة إدارة التعلم وتقديمها للطلاب، وتخزين الدرجات آلياً في جداول خاصة، وغير ذلك من المميزات والخدمات المقدمة للمتعلم، والمعلم، والإدارة (المركز الوطني، 2009).


نظام جسور الذي تمت تجربته في هذا الورقة هي الإصدارة 1.5 المدعمة ببعض الخدمات الجديدة مثل الدمج مع خدمات قوقل للتطبيقات وتحسن في بعض الخدمات.

الأفعال ( أزمنتها ، صحيحها و معتلها )


تصميم اختيار من متعدد بالأوثروير


تصميم اكمال فراغ بالأوثروير


الاثنين، 23 ديسمبر 2013

مهام أمين مصادر التعلم

أحببت أن أقدم لأمناء مراكز مصادر التعلم المهام المناطة بهم ، والتي ينبغي على جميع الأمناء المفرغين القيام بها ، وتعد الأمانة الملقاة على عاتقهم .

ولكن لا ننسى أن هناك الكثير من الموعقات تواجه الأمناء في مراكزهم داخل المدارس - وسأتطرق لها في موضوع خاص قريبا في هذا الملتقى - وتعيقهم عن تنفيذ هذه المهام كاملة .
ولكن أذّكر بأن أمين المركز الذي يستطيع مواجهة هذه المعوقات والتغلب عليها وتوظيفها لمصلحة المركز بقدر الإمكانات الموجودة هو بحق ( الأمين المتميز ) .


المهام الإدارية
  • تطبيق ما يرد من الجهات المختصة من لوائح وأنظمة وتوجيهات خاصة بمركز مصادر التعلم .
  • التنسيق مع لجنة مركز مصادر التعلم في وضع الخطط الفصلية والسنوية التي تؤدي إلى تحقيق أهداف المركز، وتقديمها إلى مدير المدرسة لاعتمادها .
  • التشاور مع الهيئة التعليمية في المدرسة لاقتراح ما يحتاجه المركز من مصادرالتعلم بأنواعها التي تخدم المنهج الدراسي، والاحتياجات التربوية والتعليمية فيالمدرسة، وما يتطلبه ذلك من تجهيزات ضرورية، وكل ما يساعد على تحقيق أهداف المركز،والعمل بالتعاون مع الجهات المختصة على توفيره ومتابعة إجراءات تأمينه والحصول عليه .
  • تعريف المعلمين والطلاب بما يصل إلى المركز من مصادر تعلم جديدة .
  • استلام مصادر التعلم وتسجيلها بالطرق النظامية الخاصة بها .
  • ختم مصادر التعلم بختم الملكية وختم التسجيل وكتابة الرقم العام (رقم الورود) على كل مصدر .
  • تسجيل مصادر التعلم التي يتم خصمها من (سجل العهدة) وذلك عندما تسحب بمذكرات رسمية، أو بموجب محاضر معتمدة من لجنة مركز مصادر التعلم تفيد التلف أو الفقد، أوالإرجاع أو نقل الأصناف إلى جهة أخرى .
  • الاهتمام بالدوريات (صحف أو مجلات) وتسجيل وصولها في السجل الخاص بها أولاً بأول، ومتابعة المتأخر وصوله منها، والعمل على الحصول على الأعداد الناقصة لإكمال مجموعة المركز .
  • إحصاء نشاطات المركز وذلك بتدوين المعلومات الخاصة بذلك في السجل المخصص لهذاالغرض ، وإعداد تقرير شهري عن النشاط في المركز ، وتسليمه لمدير المدرسة .
  • إعداد جدول لتنظيم زيارة فصول المدرسة للمركز .
  • تنظيم عملية إعارة مصادر التعلم القابلة للإعارة ومتابعة المعار منها والمطالبة بإرجاعها في الموعد المحدد .
  • المحافظة على موجودات المركز والعناية بسلامة جميع أنواع مصادر التعلم ،والتوصية بتجليد كتبه وإصلاح ما يعطب من أجهزته ووسائله .
  • إجراء عملية الجرد السنوي وعمل المحاضر اللازمة لذلك .
  • إعداد تقرير سنوي عن المركز واحتياجاته وعرضه على لجنة مركز مصادر التعلم لمناقشته واعتماده ، قبل إرساله إلى إدارة التجهيزات المدرسية وتقنيات التعليم .


المهام الفنية

  • معاونة المعلمين، والطلاب على اختيار مصادر التعلم المناسبة والأجهزة التعليمية اللازمة واستخدامها .
  • تقديم الخدمة المرجعية لرواد المركز وإرشادهم إلى المعلومات المطلوبة ، حسب مصادر التعلم المتاحة .
  • تشغيل أجهزة المركز والمحافظة على جاهزيتها .
  • العمل على إعداد الفهارس اللازمة لجميع أنواع مصادر التعلم المتوفرة في المركز والمدرسة والاستمرار في صيانتها والإضافة إليها وتعديلها حسب ما يستجد من مواد .
  • العمل على تصنيف مصادر التعلم حسب خطة التصنيف (ديوي العشري) .
  • تنظيم مصادر التعلم وترتيبها في أماكنها الصحيحة بما يسهل تناولها للاستخدام وإعادتها .
  • التقويم المستمر لمصادر التعلم بالتنسيق مع لجنة المركز والتوصية باستبعاد مايرى عدم صلاحيته، إما لتقادمه أو لعدم مناسبته لأهداف المركز ووظائفه التعليمية والتربوية .
  • العمل على تطوير مهاراته وتثقيف ذاته في مجال عمله، بمختلف الطرق والأساليب التي ترفع من كفاياته المهنية .
  • عمل قوائم ببليوجرافية لما يوجد في المركز من مصادر التعلم لها اتصال بالمناهج وإبلاغها المعلمين للاستفادة منها في إعداد الدروس وتوجيه التلاميذ أو الطلاب إلى الاستفادة منها والرجوع إليها .


المهام التربوية والتعليمية

  • التعاون مع المعلمين في توضيح أهداف المركز ورسالته ودوره في تنمية مهارات التعلم الذاتي، والتعلم التعاوني، والقراءة الواسعة الشاملة، من خلال زيارة الصفوف وعقد اللقاءات وإعداد النشرات، وما إلى ذلك .
  • مساعدة المعلمين في توجيه التلاميذ أو الطلاب إلى تلخيص ما يتوصلون إليه من مصادر التعلم المختلفة والتحدث به وعرضه أمام زملائهم، وتنمية ميولهم البحثية والاستكشافية .
  • إعطاء دروس تربوية وتعليمية لرواد المركز والتحضير لهذه الدروس كتابياً عن كيفية البحث عن المعلومات، وتزويد الطلاب بمهارات البحث والاستكشاف ومهارات الاستفادة من نظم المعلومات والتعلم الذاتي .
  • تقديم المشورة التربوية والفنية للمعلمين في الجوانب التربوية والتقنية لمركز مصادر التعلم .
  • مساعدة الطلاب في إجراء البحث العلمي .
  • إعداد برامج تدريبية للمعلمين على استخدام الأجهزة التعليمية، وتنفيذها .
  • الاشتراك مع الطلاب والمعلمين في إعداد مسابقات وبرامج ثقافية وعلمية .
  • تكوين جماعة أصدقاء المركز، وتفعيل نشاطاتها العلمية والثقافية .